الحلقة الاولى من حياتي (( العطلة الصغيره ))
بدينا العطله مع ترقب الشهادة والي كان خايف من السقوط والي من الزفه والي خايف من التزفيت الي مسويه طلعت الشهادة بدينا نسمع عن الضحايا واول ضحيه كان حسين القلاف ولد مدرستي الي تعب بالدراسه الى يوم امتحان الاجتماعيات اليوم المترقب الي درس وتعب اخر شي حاشه هلوسه الي خلاه يقعد بالمستشفى الى ساعه 3 الفير وما امتحن فظهر العقاب والي اهو .......... ماكو مخيم، وهذا الخبر جعل حسين ع يتحبط لانه كان متامل ان يكون جميع اصدقائه حوله بالمخيم فبدا الامر بحسين ق ولكنه صمد الى الشهادة حيث بدات تقترب الشهادة حتى الصباح فرن هاتف حسين ع وحسين فزززز وقال منو هذا داق من صباح الله خير فشاف التلفون يشع بالنور واذا بحبيبه حسن غفور يتصل عليه وحسين ع تعجب وقال: مادام حسن اكيد شي زين ولا اخر شي يسال محمد غفور اي صف..المهم حسين ع كمل نومته والا بعد 5 دقائق ويرن الهاتف مرة اخرى وحسين ع عصب وقال منو هذا بعد واذا بالهاتف يشع واذا بحبيبه مرة اخرى فقال اكيد شي زين حسين رد على التفلون فحاول حبيبه بالتحرش فيه ولكنه لم يستطع لانه تامل عندما شعر بحبيبه حسين ع متوتر من الشهادة ففاجاه بالخبر السعيد ان ياب امتياز... فاذا بحسين ع يصير 
مينون ويطامر مثل المينون ويسمع صوت امه ويروح يقولها ان يايب امتياز واخر ش...ا ما اقول الا خلها على الله، اما باجي ربعنا الي مسوي زين والي لاعب لعب وهنا ظهر العقاب الثاني حرمان صديقي العزيز الدوخي من حضور المخيم كله من الشهادة وحسين ع تحبط زيادة قال اول مخيمه ابي كل ربعي معاي وقال مثل كل مرة...خلها على الله اقترب المخيم وبعدها وصلي الخبر ان حسين باقر ومحمد الناصر وعقيل والخياط راح يسافرون بييييييييييه منو بقالي وين بيسافرون والله العمرة مع الاهل بباص كلنا ما اقول الا خلها على الله.
بدا المخيم دخلت بريولي الى المخيم ولا اشوفي صديقي وايدي اليمين بو عليوي الثاني حسن تقي الي داش بقوة فخليته يشيل السليب باق وجنطتي وصلنا الخيمه وولد عمتي مكانه يساري وحسن تقي يميني رحنا نشوف باجي الربع فشفنا ويه الخير رضا احسان عزمناه بس المكان الي حاطينه حقه ما عاجبه والي اهو عند باب الخيمه فرفض وراح الخيمه الثانيه وبعدين شفنا حيدر ما حسين الدب الابيض فحصل على المكان الي عند الباب وياليتنا ما قلنا له... بدينا اول يوم وبدت النقاشات بين حسين ع وحسن ت عن الازعاج وقت النوم وقلنا الي بيطلع صوت راح يي جوتي بويهه صار الليل فقالوا راح يسوون انتخابات فترشح جم واحد من شباب المسيد وخرجوا بكرامتهم صار الليل وقت النوم وبدت المشاكل بس من كان مصدر المشاكل......... هم حسين ع وحسن تقي وحيدر ما حسين وعلي هاني حم واحد ظغطنا جم واحد تحرشنا فيه ومع الايام اتو الكادر يقعدونا حق الصلاة الكل قعد وعقب الصلاة نوم الحين وقت الريوق الكل قعد الا حيدر فاتى حسين المتروك الي قلنا راح يخليه يعصب وما نفع والي كان قبله الاخ الطيب حسين مقيم فاتى هتلر المخيم حسين ملكي وخذاله جولة مصارعه مع حيدر واعتقد الجميع ان حيدر راح يقوم والكل طلع من الخيمه وصارت الساعه 11 واذا بحيدر لم يستيقظ فتشاور الكادر على العقاب الذي تقرر في صباح اليوم التالي...صار الصبح صلينا وقالوا تمارين وحيدر عقاب وكان العقاب تمرين البطه الي حيدر تشلخ ومن سبته طول المخيم ما قدر يتحرك فتبرع حسن ت باخذ مكانه في العقاب وحسن كره عيشته لمن خذه مكانه، وولد عمتي رد من المخيم لاني كان بيسافر فقعدت افكر وافكر الا ان وصلتلي الفكرة اني اقول حق محمد خليل يي مكانه ويه محمد خليل مكانه وقزرناها بالليل نسولف على كيفنا مع حنة حيدر ناموا ونامونا اخر شي يه حسين مقيم علشان يسكتنا واخر شي قعد يسولف معانا ودخل حسين المتروك جان كل واحد يحط راسه وينام، اما في دوري القدم فصار تنافس قوي ولحسن حظي ان صالح حبيب طاح بفريق اهو ويا الحرز الي كانوا الوحيدين الي اعرفهم والباجي كل واحد يلعب بروح لعبنا ونافسنا اخر شي خسرنا، وطبعا تراكمه ماكان موجود لان كان ماخذ صيفي على حسب كلامه الي وصلنا من عباس ابراهيم فكان مكانه العميل تي ار تي ومحماس الراديتر والي كفو ووفوا اعتقد كافي وايد سولفنا عن المخيم نكمل مشوارنا...
والكل دايخ والكل توقع الخروج مع الاخر وللحين ما صارت طلعات او يمكن بس الخشاشي وييهي... ايي واذا بتعرفون سبب خسارة العربي سالو حيدر معاتيق المشجع الكبير وانا متاكد ان راح تكون اخر مباراة.....
واليوم نحن نترقب عودة حبيبي اليديد علي قبازرد الى ارض وطنه يوم الاربعا تاريخ 18\2 والكل مترقب ملتقى الدمار والقوة والعجيب ملتقى مسيد امام الباقر (ع) والي راح يكون من تعب عبدالله وبضيافة علي وبتقديم جعفر وبنور حسن غ اتمنى عجبكم وترقبوا الحلقة الثانيه....
مينون ويطامر مثل المينون ويسمع صوت امه ويروح يقولها ان يايب امتياز واخر ش...ا ما اقول الا خلها على الله، اما باجي ربعنا الي مسوي زين والي لاعب لعب وهنا ظهر العقاب الثاني حرمان صديقي العزيز الدوخي من حضور المخيم كله من الشهادة وحسين ع تحبط زيادة قال اول مخيمه ابي كل ربعي معاي وقال مثل كل مرة...خلها على الله اقترب المخيم وبعدها وصلي الخبر ان حسين باقر ومحمد الناصر وعقيل والخياط راح يسافرون بييييييييييه منو بقالي وين بيسافرون والله العمرة مع الاهل بباص كلنا ما اقول الا خلها على الله.بدا المخيم دخلت بريولي الى المخيم ولا اشوفي صديقي وايدي اليمين بو عليوي الثاني حسن تقي الي داش بقوة فخليته يشيل السليب باق وجنطتي وصلنا الخيمه وولد عمتي مكانه يساري وحسن تقي يميني رحنا نشوف باجي الربع فشفنا ويه الخير رضا احسان عزمناه بس المكان الي حاطينه حقه ما عاجبه والي اهو عند باب الخيمه فرفض وراح الخيمه الثانيه وبعدين شفنا حيدر ما حسين الدب الابيض فحصل على المكان الي عند الباب وياليتنا ما قلنا له... بدينا اول يوم وبدت النقاشات بين حسين ع وحسن ت عن الازعاج وقت النوم وقلنا الي بيطلع صوت راح يي جوتي بويهه صار الليل فقالوا راح يسوون انتخابات فترشح جم واحد من شباب المسيد وخرجوا بكرامتهم صار الليل وقت النوم وبدت المشاكل بس من كان مصدر المشاكل......... هم حسين ع وحسن تقي وحيدر ما حسين وعلي هاني حم واحد ظغطنا جم واحد تحرشنا فيه ومع الايام اتو الكادر يقعدونا حق الصلاة الكل قعد وعقب الصلاة نوم الحين وقت الريوق الكل قعد الا حيدر فاتى حسين المتروك الي قلنا راح يخليه يعصب وما نفع والي كان قبله الاخ الطيب حسين مقيم فاتى هتلر المخيم حسين ملكي وخذاله جولة مصارعه مع حيدر واعتقد الجميع ان حيدر راح يقوم والكل طلع من الخيمه وصارت الساعه 11 واذا بحيدر لم يستيقظ فتشاور الكادر على العقاب الذي تقرر في صباح اليوم التالي...صار الصبح صلينا وقالوا تمارين وحيدر عقاب وكان العقاب تمرين البطه الي حيدر تشلخ ومن سبته طول المخيم ما قدر يتحرك فتبرع حسن ت باخذ مكانه في العقاب وحسن كره عيشته لمن خذه مكانه، وولد عمتي رد من المخيم لاني كان بيسافر فقعدت افكر وافكر الا ان وصلتلي الفكرة اني اقول حق محمد خليل يي مكانه ويه محمد خليل مكانه وقزرناها بالليل نسولف على كيفنا مع حنة حيدر ناموا ونامونا اخر شي يه حسين مقيم علشان يسكتنا واخر شي قعد يسولف معانا ودخل حسين المتروك جان كل واحد يحط راسه وينام، اما في دوري القدم فصار تنافس قوي ولحسن حظي ان صالح حبيب طاح بفريق اهو ويا الحرز الي كانوا الوحيدين الي اعرفهم والباجي كل واحد يلعب بروح لعبنا ونافسنا اخر شي خسرنا، وطبعا تراكمه ماكان موجود لان كان ماخذ صيفي على حسب كلامه الي وصلنا من عباس ابراهيم فكان مكانه العميل تي ار تي ومحماس الراديتر والي كفو ووفوا اعتقد كافي وايد سولفنا عن المخيم نكمل مشوارنا...
والكل دايخ والكل توقع الخروج مع الاخر وللحين ما صارت طلعات او يمكن بس الخشاشي وييهي... ايي واذا بتعرفون سبب خسارة العربي سالو حيدر معاتيق المشجع الكبير وانا متاكد ان راح تكون اخر مباراة.....
واليوم نحن نترقب عودة حبيبي اليديد علي قبازرد الى ارض وطنه يوم الاربعا تاريخ 18\2 والكل مترقب ملتقى الدمار والقوة والعجيب ملتقى مسيد امام الباقر (ع) والي راح يكون من تعب عبدالله وبضيافة علي وبتقديم جعفر وبنور حسن غ اتمنى عجبكم وترقبوا الحلقة الثانيه....
